توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 23 أبريل/نيسان 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: حياتك العاطفية قد تشهد بعض التوتر؛ ما يؤثر سلباً في استمرار العلاقة القائمة مع الشريك. قد تسعى إلى ايجاد المخارج المناسبة لمشاكلك المستمرة مع الطرف الآخر. لا تتسرع في استنتاجاتك غير المنطقية. كن حذراً من ردة فعل الشريك. إهمالك للعلاقة قد يؤدي إلى تدهورها تدريجياً.
مهنياً: حياتك المهنية قد تشهد تقدماً ملموساً في الإطار المهني، لكنه لن يكون كافياً لسد احتياجاتك المعنوية والمادية. تستحق الأفضل دوماً، لكن الظروف لن تسمح لك بإحداث نقلة نوعية في محيط عملك. حان وقت الانطلاق لتحقيق أهدافك التي قد تغير من ظروفك المهنية.
عاطفياً: يجب أن تستفيد من الظروف الراهنة؛ والارتقاء بمستوى العلاقة مع الشريك. قد تواجه مشكلة بسيطة مع الطرف الآخر، بإمكانك حلها بسهولة. حاول الأخذ بوجهة نظر الشريك والإنطلاق نحو وضع الركائز الاساسية لتأسيس عائلة. النقاش قد يكون العنصر الأساسي لنجاح العلاقة.
مهنياً: حان الوقت لإحداث تغيير جذري في حياتك المهنية. عليك التخلص من بعض التصرفات التي قمت بها مؤخرا. كن حذرا لا تعتمد على المعطيات الخاطئة لإدارة شؤونك المهنية.
وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيا؛ خاصة إذا وجدت حلول منطقية لمشاكلك في محيط عملك.
عاطفياً: تخلص من ترسبات العلاقة السابقة. لا تسمح للماضي بأن يؤثر في اندفاعك وقدرتك على التأقلم مع حياتك الجديدة. عليك إعادة تقييم واقعك العاطفي، والانطلاق نحو التأسيس لعلاقة جديدة. ثق بقدرتك على استمالة الشريك الذي يعجبك. لا تكثر من تقديم التنازلات. ضع حداً لأي تجاوز قد يقوم به الشريك مستقبلاً.
مهنياً: قد تتفوق على ذاتك، وتحقق المزيد من النجاحات. لا تبالغ في التوقعات على المدى القصير. الأمور قد تكون مثالية قريباً. ثق بقدرتك على فرض وجهة نظرك في محيط عملك. حياتك المهنية تستحق منك مزيداً من الاهتمام.
عاطفياً: عليك أن تعرف ما تريده حقاً من العلاقة، قبل أن تدخل في نفق مظلم يصعب الخروج منه. لن تستقيم الأمور مع الشريك في وقت قريب، إلا إذا خرجت من حالة التردد التي سيطرت على حياتك. لا بد من مناقشة الأمور الحساسة وإيجاد حلول منطقية لخلافاتكما المستمرة.
مهنياً: قد تتميز بقدرات خارقة، قد تساعدك على وضع الخطط والاستراتيجيات لتطوير واقعك المهني. قد تنجح في الوصول إلى منهجية ناجحة. قد تتلقى الدعم المعنوي الذي كنت تنتظره منذ مدة. ثق بقدرتك على التألق في محيط عملك. حياتك المهنية تستحق مزيداً من الاهتمام.
عاطفياً: لن تعود المياه إلى مجاريها مع الشريك، إلا إذا قدمت بعض الحجج الكفيلة بإزالة الكثير من الالتباس. لا بد من تغيير أولوياتك العاطفية. عليك السعي للحفاظ على استقرار العلاقة. يجب أن يشعر الطرف الآخر بأهميته في حياتك.
مهنياً: خيارك كان صائباً، ولن تندم على قراراتك. لا تتسرع في حصد ثمار جهودك. قد تشعر بالإجحاف بحقك هذه الفترة. عليك الاستفادة من الفرص المتاحة. لا تستسلم للضغوط التي قد تتعرض لها في محيط عملك. عليك إعادة تقييم واقعك المهني.
عاطفياً: لا تسقط في فخ المكابرة والعناد؛ عليك تفهم احتياجات الشريك. لا تزال الأخطاء تتراكم من دون الالتفات إلى خطورة الموضوع. لا بد من مراجعة جديدة لمواقفك غير المبررة. لا تزال قادراً على إصلاح الأمور.
مهنياً: قد تستعيد الزخم المهني بعد فترة الضياع التي مررت بها. حاول الاستفادة من الانطلاقة الجديدة لتحسين ظروفك المهنية. بعض الأزمات يمكن تجاوزها دون تكبد الكثير من الخسائر. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً، إذا أحسنت إدارة شؤونك المهنية.
عاطفياً: حاول الارتقاء بعلاقتك مع الشريك والانتقال بحياتك العاطفية إلى مرحلة أفضل. عليك أن تكون مستعداً للتطور الذي قد يطرأ على العلاقة. تأكد من حقيقة مشاعرك تجاه الشريك. الخطوة المقبلة لن تكون هامشية، وقد تؤسس إلى إنطلاقة جادة نحو بناء الأسرة.
مهنياً: الفرصة المهنية المتاحة قد تستحق المخاطرة. حاول الاستفادة من الوضع الراهن، لتحقيق مصالحك الخاصة. عليك أن تكون حاسماً في قراراتك. لا تتسرع في تقديم الكثير من التنازلات. بعض الظروف قد تكون ملائمة لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية.
عاطفياً: الظروف الحالية لن تساعدك على إعادة المياه إلى مجاريها في علاقتك مع الشريك. قد تشعر أنك في سباق مع الوقت وأنت تحاول إصلاح العلاقة. لا توجه اللوم إلى أحد. أنت تتحمل مسؤولية الخلافات التي أثرت سلباً في العلاقة.
مهنياً: تقديراتك المهنية لا تبدو صائبة. ما تقوم به لن يؤمن لك مدخولاً يتناسب مع حجم المصاريف المترتبة عليك. تحرر من بعض الأفكار الجامدة. عليك تحمل الضغوط اليومية التي قد تواجهك خلال هذه الفترة. لا تحمل نفسك مسؤولية الأخطاء التي تحدث في محيط عملك.
عاطفياً: إذا اختبرت الحب من أول نظرة، حاول الاستفادة من الفرص المتاحة وتعامل معها على القدر الذي تستحقه. بادر إلى التعبير عن حقيقة مشاعرك. امنح الطرف الآخر الوقت المطلوب للتعبير عن نفسه. التردد قد ينهي العلاقة قبل أن تبدأ.
مهنياً: لست في موقع يسمح لك بالتفاوض على الصعيد المهني. الوقت لن يكون لصالحك هذه الأيام، قد يكون من المفضل تأجيل القرارات التي تتخذها. قد تتلقى اتصالاً هاتفياً قد يضاعف من اندفاعك، ويدفعك للانطلاق نحو تحقيق أهدافك.
عاطفياً: عليك التحرر من عقدة الخوف وعدم التنازل عن كرامتك. قد تكون محقاً في ردة فعلك الاستفزازية، خاصة بعد التصرفات المؤذية التي قام بها الشريك. لا تحمل نفسك مسؤولية فشل العلاقة، إذا كان الطرف الآخر مصراً على عدم القيام برد فعل يصحح جزءاً من أخطائه.
مهنياً: لا تعتمد على الآخرين للقيام بواجباتك المهنية. إذا كنت من أصحاب المهن الحرة، فستكون من أكثر المستفيدين هذه الفترة وقد تحقق أرباحاً استثنائية. حياتك المهنية قد تتحسن تدريجياً، خاصة إذا أحسنت إدارة شؤون عملك جيداً.
عاطفياً: استعد لخطوة غير مسبوقة في العلاقة مع الشريك. بعض التناقضات قد تجد طريقها إلى الحل قريباً. لكن لا تندفع كثيراً في اتخاذ القرارات غير المدروسة قبل جلاء الصورة كاملة. ثمة أمور تحتاج إلى توضيح ولا تحتمل أي نوع من الالتباس.
مهنياً: لا تعلق الكثير من الآمال على الوعود التي يقدمها لك البعض. كن حذراً. التجارة قد تكون شطارة، ولكن لا تسمح لأحد باستغلال موقعك المهني لتمرير بعض الصفقات الملتبسة. لا تندفع خلف إغراءات قد تكون واهية.
عاطفياً: ضع حدوداً فاصلة واضحة بين الإعجاب، والحب، والاحترام. لا تتسرع في منح الثقة لكل شخص يحاول التقرب منك. لا تكثر من تقديم التنازلات، فالظروف قد تكون ملائمة لإعادة ترميم حياتك العاطفية.
مهنياً: لا تغرق كثيراً في الرتابة، وحاول القيام بجهد استثنائي لتحسين أوضاعك المالية. تخلص من الروتين الذي أثر سلباً في اندفاعك. ثق بقدرتك على فرض وجهة نظرك على زملائك في العمل. حياتك المهنية تستحق المزيد من الاهتمام.