توقعات الأبراج ليوم الاثنين 28 تموز/يوليو 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تمرّ علاقتك مع الشريك بحالة عدم استقرار. من الضروري عقد نقاش صريح وواضح مع الشريك، ووضع أسس لا تقبل الالتباس. آن الأوان لتحمّل المسؤولية والتوقّف عن تأجيل الحلول بمبرّرات واهية.
مهنيًا: محاولاتك لضبط ميزان الإيرادات والمصاريف غير مجدية حاليًا. لا بدّ من خطوات أكثر جدّية ومسؤولية لوقف الاستنزاف المالي. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة.
عاطفيًا: تطلب وقتًا إضافيًا من الشريك لتجاوز التحدّيات، وتجد منه تفهّمًا واضحًا. الصراحة أساس العلاقة، فلا تتراجع إلى التردّد مجددًا. قد تشعر اليوم بالغضب والاستفزاز من تصرّفات الشريك.
مهنيًا: تحصيل الديون قد يكون أولوية قصوى هذه الفترة. عليك تجاوز المرحلة الأصعب مهنيًا، فأنت بحاجة إلى خطة مالية جديدة وعملية. لا تتجاهل ما يجري من حولك، فالمشاكل المستجدّة قد تكون مؤثرة.
عاطفيًا: فرصة استثنائية لتجاوز التردّد والمضيّ بالعلاقة نحو التزام أكبر. الأمور أصبحت أكثر وضوحًا، فلا تتردّد في اتخاذ الخطوة المنتظرة. الراحة والنوم أصبحا ضروريَّيْن لاستعادة طاقتك لمواجهة الشريك.
مهنيًا: تعاملك السطحي مع مشاكل العمل قد يُنذر بالخطر. المبادرة مطلوبة ولكن بحذر. قد تعاني من الفوضى بسبب سوء تنظيمك لأولوياتك. أنت بحاجة ماسّة إلى المساعدة لضبط إيقاع يومك.
عاطفيًا: الإهمال العاطفي قد يُعتبر طريقًا سريعًا إلى فشل العلاقة. حان الوقت لإعادة تقييم سلوكك مع الشريك والتوقّف عن استخدام كلمات جارحة. إصرارك على التمسّك بعلاقة تؤذيك نفسيًا ليس في مصلحتك.
مهنيًا: اتخاذ القرار الحاسم لم يعد خيارًا، بل ضرورة. توقّف عن المماطلة، فكل تأخير يضاعف خسائرك المهنية. استمع لنصائح المقرّبين وتوقّف عن المكابرة. أنت بحاجة لمراجعة ذاتية صريحة.
عاطفيًا: توقّف عن الشكّ غير المبرّر. إن لم تثق بالشريك، فكن واضحًا في موقفك. العلاقة لا تحتمل الاتهامات بلا أدلة. من المهم تعزيز تواصلك مع العائلة، وربما الزيارة المطلوبة قد تؤتي ثمارها لاحقًا.
مهنيًا: احذر من الإفراط في التفاؤل تجاه مشروع جديد، لكن لا تهمله أيضًا. أدق التفاصيل قد تحدّد نجاح الشراكة مع أحد زملائك في العمل. يوم روتيني لكنه مثالي لتعويض ما فاتك من مهام.
عاطفيًا: العلاقة قد تحتاج إلى توازن بين احتياجاتك ورغبات الشريك. غيرتك الزائدة قد تفسد الأمور. تحكّم في مشاعرك ولا تختبر إخلاص الشريك يوميًا. تجنّب تكرار أخطاء الماضي، وتوقّف عن محاولة تبرير كل تصرّف.
مهنيًا: التأقلم مع الزملاء الجدد قد يحتاج إلى مزيد من الوقت. لا تتسرّع في إطلاق الأحكام أو اتخاذ قرارات قد تندم عليها لاحقًا. حياتك المهنية تستحق مزيدًا من الاهتمام. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًا: أسلوبك الجديد في التواصل قد يترك أثرًا إيجابيًا لدى الشريك. لا تسمح لأحد بالتدخّل في خصوصية العلاقة، وامنح الطرف الآخر حرية الاختيار. طيبة قلبك لا تعني السماح للشريك بالتسلّط على قراراتك.
مهنيًا: الأمور المالية لا تزال في حالة ترقّب. فكّر في طرق مبتكرة لزيادة الدخل بما يتلاءم مع الواقع الاقتصادي الحالي. تفاعل أكثر مع محيطك، فالتجاهل لم يعد مقبولًا. علاقة مع أحد زملائك قد تُزعجك وتتطلّب مراجعة شاملة.
عاطفيًا: من الطبيعي أن تشعر بالحيرة بعد اللقاء الأول مع الشريك. لا تتسرّع في إصدار الأحكام، بعض الاختلافات قد تكون ضرورية. لكن انتبه من المبالغات غير المقبولة.
مهنيًا: الخروج من حالة الإنكار أصبح ضروريًا. واجه الواقع بتفكير عقلاني، فهذا هو مفتاح التحسّن المهني والمادي. يوم مناسب للنشاطات البسيطة والمبهجة.
عاطفيًا: الشريك قد يعوّل عليك كثيرًا، فلا تخيّب آماله. جلسة مصارحة ضرورية لتجاوز شعورك بعدم الرضا، ولا تمنح الآخرين فرصة التدخّل بعلاقتكما.
مهنيًا: التحسّن المادي قد يلوح في الأفق. خطواتك الجريئة قد تؤتي ثمارها، ولا حاجة لتغييرات جذرية في الوقت الراهن. تجنّب الأجواء السلبية، فقد استنزفت طاقتك بما فيه الكفاية.
عاطفيًا: مفاجأة جميلة من الشريك قد تعيد إشعال شرارة العلاقة. لا تتردّد في الانتقال بالعلاقة إلى مرحلة أكثر التزامًا. التفكير الواقعي هو ما يحميك من خيبات الأمل الكبيرة.
مهنيًا: نشاطك المهني قد يعود تدريجيًا. لا تتردّد في طلب المساعدة، فالتعاون سيفتح أمامك أبوابًا جديدة. مكافأة مالية محتملة من مصدر خارجي.
عاطفيًا: تخلّص من طباعك الاستفزازية. أجواء إيجابية قد تحيط بك، لكنك تستسلم لأوهام لا أساس لها. خطوة جريئة قد تكون الحل الأنسب لخلافاتك المستمرة مع الشريك.
مهنيًا: اتصال هاتفي قد يكون بوّابة تعاون مهم مع أشخاص نافذين. المهم ألا تتراجع عند اللحظة الحاسمة، فالفُرصة تستحق المزيد من الاهتمام.
عاطفيًا: لا تترك اليوم يمرّ دون اتفاق واضح مع الشريك حول بعض المسائل الأساسية. لا يزال بإمكانك إصلاح ما أفسدته قرارات سابقة. التواصل الصريح هو الحل الأنسب للحصول على تقدير الشريك.
مهنيًا: الظروف الحالية لا تسمح بالكثير من التغييرات في محيط عملك. ما تحقّقه الآن لن يكون مثاليًا، لكنه إنجاز مهم. تحلَّ بالصبر، ولا تستعجل النتائج.