توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 29 تموز/يوليو 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: الشفافية باتت ضرورة، لا ترفًا. الحوار الصريح مع الشريك قد يكون مفتاحًا لاستعادة الثقة. التردد أو التأجيل قد يزيد الأمور تعقيدًا. قد تُبقي الكثير من الأمور طي الكتمان، لكن الظروف قد تفرض عليك كشف بعض الأسرار للشريك.
مهنيًا: تتفوق في مهام فشل فيها غيرك، ما يمنحك دفعة قوية من الثقة بالنفس. لكن حذارِ من الوقوع في فخ الغرور، فالنجاح الحقيقي يكمن في التوازن. فرص جديدة قد تلوح في الأفق.
عاطفيًا: اهتمامك المفرط بكل شاردة وواردة بدأ يُثقل كاهل الشريك. حرّر العلاقة من القيود غير الضرورية قبل فوات الأوان. تجنب التورّط في تفاصيل صغيرة؛ قد يسعى الشريك لاستفزازك بها.
مهنيًا: ليست المرحلة مناسبة لفرض الشروط. القبول بالتسويات قد تكون ضرورة لا بد منها. تحسن طفيف على الصعيد المالي، فاستثمره بحكمة. قد تفرض حضورك القوي من خلال قدرتك على اتخاذ قرارات صائبة تحت الضغط.
عاطفيًا: ما تعتبره تافهًا قد يحمل أهمية كبرى للشريك. التعاطف ضروري اليوم، فالمشاعر لا تُقاس بالمنطق فقط. كن أكثر انفتاحًا وتفهمًا للآراء المختلفة. النهاية قد تكون أفضل مما تتوقع إن أظهرت بعض المرونة.
مهنيًا: انفراجات مهنية قد تلوح في الأفق بعد مرحلة من التعب. الفرصة قادمة، فتعامل معها بجديّة؛ لأن نتائجها قد تكون مثمرة. محاولة فرض قناعاتك على الآخرين لن تؤدي إلى نتائج إيجابية.
عاطفيًا: تقلباتك المزاجية قد تؤثر سلبًا في العلاقة. الشريك ليس دائمًا المخطئ، فكن منفتحًا على النقد البنّاء لتفادي التصعيد. لا تتردد في قبول مساعدة الشريك؛ وانطلق لتحسين واقع العلاقة.
مهنيًا: ما تقوم به حاليًا لا يرقى إلى مستوى قدراتك. حان الوقت لإحداث نقلة نوعية تُخرجك من الرتابة المهنية. قد تتحمل أعباءً عديدة دفعة واحدة، لكنك تتعامل معها بإيجابية.
عاطفيًا: التعبير عن الانزعاج لا يعني خلق أزمة. جرّب مقاربة جديدة لتجاوز الخلافات المتكررة، فالأمل في الحل لا يزال قائمًا. المواجهة اليوم ضرورة لتصحيح مسار علاقة باتت ترهقك.
مهنيًا: ظروف غير متوقعة قد تعكّر صفو يومك المهني. لا مكان للاستسلام. المواجهة المدروسة هي الحل الوحيد لحماية جهودك. قد تتحكم بانفعالاتك رغم الضغوط الكبيرة.
عاطفيًا: العلاقة التي انتهت لم تكن متينة بالأساس. لا تبالغ في الحزن، فالأفضل بانتظارك إذا نظرت إلى الأمام بتفاؤل. قد تشعر بارتباك تجاه بعض قرارات الشريك.
مهنيًا: ثمار جهدك قد تبدأ بالظهور قريبًا. ثق بقدراتك، فالموهبة الحقيقية لا تحتاج إلى إثبات متكرر. النقاش الصريح أفضل من الاستنتاجات المتسرعة. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة لدى الشريك.
عاطفيًا: تجنب الانتقاد المباشر للشريك، فهو اليوم ليس بأفضل حال. الصبر والهدوء كفيلان بامتصاص التوتر. قد تصل إلى استنتاجات متسرعة، وتُراهن على قدراتك لتخطي مفاجآت مزعجة.
مهنيًا: التقدم يتطلب جرأة. لا تدع التردد يعرقل طموحك. لديك الإمكانيات، فاعتمد عليها بثقة. قد تشعر بحاجة إلى كسر الروتين، فتتمرد على الأسلوب المعتاد.
عاطفيًا: انطلاقة جديدة قد تكون واعدة، لكنك بحاجة للتصالح مع الذات قبل تقديم أي وعود. لا تعزل نفسك، وتجنب القسوة في المواقف.
مهنيًا: تحسّن بطيء في وضعك المهني؛ لكنه ثابت. احرص على ضبط نفقاتك وتنظيم أولوياتك المالية. الفرص قد تتكاثر أمامك، لكن الأهم هو حسن استثمارها.
عاطفيًا: عواطفك قوية. يجب عدم إخفائها؟ عبّر عن حبك واهتمامك، وقد تجد صدى إيجابيًا يعيد الدفء إلى العلاقة. أمامك فرصة لإعادة توجيه مسار العلاقة، فلا تتردد.
مهنيًا: الروتين قد يقتل طموحك. قد تحتاج إلى كسر الجمود المهني والانطلاق بمشروع يعكس قدراتك الحقيقية. الانغلاق لم يعد حلًا. التواصل مع الآخرين قد يفتح أمامك أبوابًا جديدة.
عاطفيًا: التردد في التعبير عن مشاعرك قد يُربك الطرف الآخر. خطوة جريئة قد تكون كفيلة بكشف الصورة الحقيقية. لا بأس بالانسحاب المؤقت، لكن لا تترك تصرفاتك مع الشريك مفتوحة للتأويل.
مهنيًا: الوعود لا تكفي. اختبر نوايا المحيطين قبل اتخاذ أي قرار حاسم. الوقت مناسب للحزم. قد تتراجع خطوة إلى الوراء لإعادة تقييم قراراتك الأخيرة.
عاطفيًا: الوحدة ليست حلًا. استعد حيويتك وابدأ من جديد. لديك من الطاقة ما يكفي لتجاوز هذه المرحلة. قوّتك الحقيقية مع الشريك تكمن في المبادرة لا في الاستجداء.
مهنيًا: دعم معنوي ومالي من الزملاء قد يعيد إليك التوازن. بوادر انفراج مادي بدأت تلوح في الأفق. قد تُظهر ضعفًا لا مبرر له في مواقف تتطلب حزمًا.