توقّعات الأبراج ليوم الخميس 31 تموز/يوليو 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًّا: قد تنجح في توضيح بعض النقاط التي كانت سببًا في سوء التفاهم؛ ما يُساهم في الحفاظ على استقرار العلاقة. خطواتك ستكون لها نتائج إيجابية وملموسة، ولا تنتظر طويلًا لتلمس تفاعل الشريك.
مهنيًّا: قد تشعر بالإحباط لعدم حصولك على مقابل مادي يتناسب مع حجم مجهودك. العبء المهني قد يزداد تدريجيًّا، لكنّ الانفراج قريب؛ فكن على استعداد. قد تواجه مساءلة بشأن أمر كنتَ قد وعدت بإنجازه ولم تلتزم به.
عاطفيًّا: تميل إلى شخص يثير فضولك برواياته وحضوره المختلف؛ ما يدفعك لتسريع خطواتك خوفًا من خسارته. قد تكتشف أن الهروب من تحمّل مسؤولياتك أمام الشريك لم يعد خيارًا متاحًا.
مهنيًّا: إذا استهلكت طاقتك في بيئة غير محفّزة، قد يكون من الأفضل أخذ استراحة. أوضاعك المهنية قد تحتاج إلى قرارات جريئة وواضحة.
عاطفيًّا: استعادة العلاقة مع الشريك قد تبدو معقدة في الوقت الحالي. لا تنتظر تراجعًا من جانبه، بل كن مستعدًّا لتقديم التنازلات إذا كنت راغبًا حقًّا بإصلاح ما انكسر.
مهنيًّا: لا تتخذ قراراتك المهمّة قبل مراجعة جميع التفاصيل. الأجواء الحالية لا تبدو واعدة، فكن حذرًا من اتخاذ خطوات غير منطقية. دع حدسك يرشدك اليوم؛ قد حان وقت التغيير والتصرف بحكمة.
عاطفيًّا: إذا كان الشريك يزعجك بتصرفاته غير التقليدية؛ فلا تُظهر تذمرًا. ما يحدث هو نتيجة رضاك الضمني. استمتع بالحالة العاطفية الراهنة، لكن احرص على تطويرها نحو الأفضل.
مهنيًّا: أنت متفانٍ في عملك وتبذل قصارى جهدك؛ ما سيؤتي ثماره قريبًا بزيادة مالية مستحقة. إهمالك لشؤون المحيطين بك قد يضعك اليوم في موقف محرج. ضع الأولوية لمصالحك الخاصة.
عاطفيًّا: توقّف عن التعامل ببساطة مفرطة مع الأمور. بعض التفاصيل قد تكشف لك الحقائق التي تبحث عنها. لم يعد من المجدي غضّ الطرف عن الأعذار الواهية من الطرف الآخر.
مهنيًّا: قد تُبدي أداءً استثنائيًا يلفت أنظار المسؤولين. لا تتردّد في المطالبة بزيادة في راتبك، فأنت تستحقها. إذا سارت الأمور عكس التوقعات، لا تفقد الأمل. لديك القدرة على قلب الموازين واستعادة السيطرة.
عاطفيًّا: الهدوء ضروري في التعامل مع الشريك. حان الوقت لمصارحة صادقة حول مشاعرك الحقيقية. لا تُبالغ في الحكم على الطرف الآخر دون حوار حقيقي. تحكيم العقل أولى من الانسياق وراء العواطف.
مهنيًّا: لا تتخذ قرارًا بترك عملك قبل تأمين بديل مناسب. الاستفادة من الفرص الحالية أفضل من البدء من الصفر. طالب بتحسين راتبك دون تردّد. وضعك المهني قد يتحسن تدريجيًّا.
عاطفيًّا: العلاقة الحالية ليست مجرد نزوة، بل أعمق من ذلك. لديك فرصة لاستعادة ثقة الشريك من خلال خطوة مدروسة طال انتظارها. قد تلقى أجوبة مطمئنة حول مسألة كانت تثير قلقك.
مهنيًّا: الأفكار الجديدة قد تكون واعدة، حتى وإن بدت غير مألوفة. لا تُهمل المقترحات الإبداعية، وحاول الاستفادة منها عمليًّا. ثمار جهودك قد تبدأ بالظهور، وتُحدث فارقًا إيجابيًّا في مزاجك العام.
عاطفيًّا: قد يُفاجئك الشريك بمبادرة جميلة تُعيد شيئًا من الحيوية إلى العلاقة. تعيش فترة من الاستقرار العاطفي، فحافظ على الشفافية وتجنّب المشاكل التافهة."
مهنيًّا: تعود تدريجيًّا إلى نشاطك المعتاد؛ ما ينعكس إيجابًا على وضعك المالي. قد تتمتع بكفاءة عالية تؤهلك لتولّي منصب جديد. عليك إيجاد توازن بين حياتك العاطفية والمهنية.
عاطفيًّا: تعامَل بمرونة مع متطلبات الشريك، فقد تكون منطقية وسهلة التحقيق. الوضوح في العلاقة هو ما تحتاجه الآن لتفادي التوترات المستقبلية.
مهنيًّا: قد تعمل تحت الضغوط، لكن التسرّع في اتخاذ القرارات المهنية لن يكون في صالحك. خذ وقتك وفكّر برويّة.
عاطفيًّا: العلاقة قد تحتاج إلى مراجعة جادة لأسباب البرود العاطفي. لا مجال لتبادل التهم. بعض التطورات قد تتيح لك فرصة لتغيير طريقة التعامل مع الشريك.
مهنيًّا: قد تحصل على نتائج مرضية بعد جهود واضحة. بعض الوعود المالية قد تدخل حيّز التنفيذ. حافظ على التوازن المالي في إدارتك الشخصية. ما تقوم به قد ينال إعجاب المقربين منك.
عاطفيًّا: العلاقة بسيطة، لكنها تحتاج إلى بعض المرونة. الشريك لا يضمر لك شرًّا، بل يسعى فقط لجذب انتباهك. قلّل من الاستهانة بمتطلبات الشريك؛ ما يساعدك على تجنّب خيبات أمل جديدة.
مهنيًّا: اعتمد المهنية في كل خطواتك؛ ما يساعدك على تحقيق مردودٍ جيد. أمامك فرصة واقعية للعودة بقوة إلى ساحة العمل. لا تهدرها في خلافات جانبية.
عاطفيًّا: قد تتخذ قرارًا بالابتعاد عن الشريك مؤقتًا حفاظًا على صحته النفسية، وهو خيار حكيم في توقيت مناسب. لا تبحث عن علاقات جديدة، لكن لا ترفض أي فرصة استثنائية قد تغيّر مسار العلاقة.
مهنيًّا: لا تتردّد في اتخاذ قرارات حاسمة. الضرر المهني الحالي يمكن إصلاحه. لديك فرصة لتحسين أوضاعك المالية بوضوح. أسلوبك المُراوغ لن يفيدك في مواجهة الأزمة الطارئة.