توقعات الأبراج ليوم الخميس 17 يوليو/تموز 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: ليس من المعيب أن تنساق خلف مشاعرك، لكن عليك توقّع المفاجآت في أيّ لحظة. هناك نقاط غامضة في العلاقة الجديدة، فهل أنت مستعدّ لتجاوزها؟ لا تعتمد فقط على حدسك ولا تُخاطر بخسارة علاقة ثابرت للحصول عليها.
مهنياً: قد تواجه عراقيل قد يضعها البعض في طريقك المهني، وتتطلّب مواقف جريئة لحسم الأمور. لا تقلق بشأن وضعك المالي، فهو تحت السيطرة. أجواؤك اليوم هادئة، فاحذر من التهوّر أو اتخاذ قرارات غير ضرورية.
عاطفياً: خفّف من الكلام المعسول وابدأ بتنفيذ الوعود. لا تسمح بتدخّل الآخرين في علاقتك بالشريك، وحافظ على استقرارك العاطفي بعيداً عن أقاويل المغرضين. من الجيد تقديم بعض التنازلات في الشؤون العائلية، وتهدئة الانفعالات والتصرّف بحكمة.
مهنياً: لم يُطلب منك أحد التنازل عن مبادئك، لكن حاول إيجاد توازن بين رفض المساومة والقبول ببعض التسويات. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. قد يكون اليوم اختباراً لقدرتك على إدارة الأمور بذكاء. قدّم الدعم لمن يستحقه من دون تردّد.
عاطفياً: قد تحدث تغيّرات مفاجئة بعد لقاء مباشر مع الطرف الآخر، ما قد يفتح أبواب علاقة جدية قد تنتهي بالارتباط. لا تتردّد في اتخاذ قرار حاسم، رغم صعوبته. لا تُجامل في قضايا قد تؤثر على حياتك الشخصية.
مهنياً: النجاح بات قريباً. حاول تنسيق وقتك بين الدراسة والعمل بذكاء. حان الوقت لاتخاذ مواقف حازمة، ولا تدع أفراد العائلة يُسيئون فهمك. اهتمّ بمصالحك الخاصة لتصحيح وضعك المهني.
عاطفياً: إذا لم تكن راغباً في العودة إلى علاقة قديمة، فكن واضحاً ولا تُماطل. لا تستخفّ بمشاعر الآخرين. لا تلعب دور المراوغ. إما أن تدخل المغامرة بشجاعة أو تندم لاحقاً على خسارة الشريك.
مهنياً: الرغبة في تحقيق نقلة مهنية كبيرة أمر جيد، لكن لا بدّ من خطوات مدروسة. الوقت سلاح، فاستثمره بحكمة. احسب خطواتك جيداً ولا تُهمل وضعك الصحي. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن تدريجياً إذا أحسنت إدارة شؤونك المهنية.
عاطفياً: يمكنك استعادة العلاقة مع الشريك عبر تفاهمات سابقة، لكن المطلوب خطوة استثنائية لإحياء العلاقة. لا تبقَ متحفّظاً، فلديك الكثير لتقدّمه. لا تتجاهل مؤشّرات صحية، وابتعد عن المشاكل والانفعالات.
مهنياً: قد تُحقّق العديد من الإنجازات المهمة اليوم. لا تترك مجالاً للمشكّكين ولا تسمح لهم بأن يعيقوا تقدّمك. قد تشعر بالإرهاق اليوم، وتحتاج إلى استراحة لإعادة شحن طاقتك.
عاطفياً: قد تكتشف أنك غير قادر على تلبية مطالب الشريك. لا تسمح له بتجاوز حدوده، فهناك خطوط يجب عدم تخطّيها. لست وحدك من يُعاني، فلا تيأس أو تستسلم. حاول الخروج من عزلتك.
مهنياً: أحلامك أقرب إلى التحقّق. فقط تحلَّ بالواقعية ولا تُبالغ في توقّعاتك. لا تخلط بين الواقع والوهم كي لا ترتكب أخطاء فادحة. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة والانتقال للعمل في مكان جديد.
عاطفياً: قد لا تجد الدعم المطلوب من الشريك، لكن السبب يعود إلى تصرّفاتك. لا تطلب الدعم من دون منح الثقة. الأجواء قد تكون إيجابية وتمنحك دافعاً للمبادرة وتعزيز علاقتك مع الشريك. حان وقت التغييرات الجذرية.
مهنياً: إذا أردت تجاوز الأزمة الحالية، فكن حكيماً. قد تحتاج إلى أعصاب قوية لتجاوز المأزق. لا تتسرّع في اتخاذ خطوات قد تُثير بلبلة داخل محيط عملك. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة.
عاطفياً: قد تُطالب الشريك بالتوقّف عن المناورة، لكن لا مجيب. عليك استعادة زمام المبادرة وإيضاح أن العلاقة مسؤولية مشتركة. لا تدخل في نزاعات مع من يصعب استرضاؤهم لاحقاً.
مهنياً: قد تُفكّر في خوض تجربة استثمارية جديدة. لا تتسرّع، فالوضع قد يحتاج إلى دراسة متأنّية. احذر من التسرّع، فكل تصرّفاتك اليوم قد تكون موضع محاسبة.
عاطفياً: رغم تعافيك من تجربة سابقة، قد تخوض علاقة جديدة بمؤشّرات إيجابية. فقط لا تُفسدها بهواجس غير مبرّرة. ابحث عن بدائل وابدأ بتغيير نمط حياتك. استعدّ ثقتك بنفسك.
مهنياً: خطوة مهنية جديدة قد تحمل لك الكثير من الفوائد المهمة؛ رغم ما قد يُرافقها من مخاطر. تحكّم بانفعالاتك وتعامل مع الأمور بجديّة. لا تُضيّع وقتك في مسألة تعلم مسبقاً أن نجاحها مستبعد.
عاطفياً: قد تلفت الأنظار بجاذبيتك وقد تُحقّق تقارباً مع الطرف الآخر، لكن العلاقة تحتاج إلى أكثر من مظهر خارجي. أثبت أنك أهل للثقة. لا تُكثر من تقديم التنازلات وإلّا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة.
مهنياً: تباطؤ التقدّم قد يُصيبك بالإحباط. حان وقت اتخاذ قرارات جريئة، فقد تكون المغامرة طريقك إلى النجاح. لا تضع نفسك في مواقف لا تليق بك فقط لإرضاء الآخرين. كن حذراً في خطواتك اليوم.
عاطفياً: قد تُغلق باب الحوار لأنك ترفض الحلول الوسط. تعامل بإيجابية لكن لا تقبل المناورة في المسائل المصيرية. لا تتردّد في قبول ما يجعلك سعيداً، حتى لو اعترض البعض. قراراتك لا تحتاج إلى تبرير.
مهنياً: إن كنت بحاجة للراحة، فلا تتردّد في طلب إجازة. حاول تفويض بعض المهام وامنح ثقتك للمقرّبين. حياتك المهنية تستحقّ مزيداً من الاهتمام خاصة بعد الظروف التي عانيت منها مؤخراً في محيط عملك.
عاطفياً: مشاعرك الصادقة قد تنقلب ضدّك إن بالغت في الغيرة أو الأنانية. العلاقة قد تحتاج إلى ترميم سريع، فافتح المجال لحوار صريح نابع من القلب. الحلول الجزئية قد تساعد، واستشارة أحد الأصدقاء قد تكون مطلوبة.
مهنياً: قد تُعاني هذه الفترة من ضغوط نفسية قد تؤثّر سلباً في اندفاعك المهني. كن حذراً من خسارة فرص مالية من شأنها أن تُغيّر ظروفك الاقتصادية. المغامرة المهنية مطروحة لكنها لن تُقلب الموازين. تحلَّ بالصبر.