علّق عدد من نجوم الفن على مفهوم "الخطيئة الأخيرة" التي يرتكبها الإنسان في حياته، إذ تنوّعت وجهات النظر واختلفت تبعاً للمعتقدات الثقافية والاجتماعية لكل فنان.
في حديث لموقع "فوشيا"، شدّد الفنان السوري سامر إسماعيل على أهمية أن يبتعد الإنسان عن ارتكاب الخطايا، داعياً إلى ضرورة الاستماع لصوت العقل والقلب قبل الإقدام على أي فعل قد يندم عليه لاحقاً.
من جهتها، رفضت الفنانة رشا بلال الإفصاح عن "خطيئتها الأخيرة"، مكتفية بالقول: "ما فيّي أفضح حالي".
أما الفنانة اللبنانية ريمي عقل، فرأت أن خطيئتها الأخيرة تتشابه مع شخصية "كارما" التي تؤديها في مسلسل خطيئة أخيرة، مشيرة إلى أن خطأها كان في الثقة بأشخاص لم يكن لهم نوايا صافية تجاهها.
بدوره، استغرب الفنان كارلوس عازار الخوض في مفهوم "الخطيئة الأخيرة" طالما أن الإنسان لا يزال على قيد الحياة، قائلاً: لا أحد يعرف إذا كانت هناك خطيئة أخيرة في الحياة.
وتوافق معه الفنان إيلي متري، قائلاً: أنا كائن بشري، سأرتكب الكثير من الأخطاء، من المبكر الحديث عن الخطيئة الأخيرة.
كما علّق الفنان عمار شلق بأسلوبه الخاص: بعدني عايش، رح أعمل كثير خطايا أخيرة.
في المقابل، شدّدت الفنانة كارول عبود على أهمية اللجوء إلى التسامح كوسيلة لتجاوز الأخطاء والخطايا.
أما الفنانة رولا بقسماتي، فصرّحت بأنها لم ترتكب أي خطيئة تُحاسَب عليها، في إشارة إلى تصالحها مع ما قامت به في حياتها حتى الآن.