توقعات الأبراج ليوم الجمعة 15 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: قد تصر على إخضاع علاقتك بالشريك لاختبارات لا جدوى منها. لا يمكنك فرض الحلول التي تناسبك فقط، فالعلاقة ليست ساحة معركة تُحسب فيها الأرباح والخسائر. تلاشي الشكوك لا يتحقق إلا بحوار صريح وشفاف.
مهنياً: قد تحرز تقدماً ملموساً بعد خطوة ذكية منك. تمسّك برؤيتك لتحسين الأوضاع ولا تخضع للضغوط. قد تتلقى إجابات طال انتظارها من أحد الأصدقاء، وقد تحمل لك مفاجآت صادمة.
عاطفياً: آمالك في الحصول على تنازلات من الشريك اليوم غير واقعية. لا تراهن على تدخل الأصدقاء، فقرار الطرف الآخر حاسم. إذا لم تتراجع خطوة إلى الوراء، فجهود إصلاح العلاقة قد تذهب سدى.
مهنياً: السعي نحو الاستقلالية المهنية ضرورة ملحّة، لكن تأنَّ في خطواتك لتصل إلى النجاح المنشود. ما يُعرض عليك من أحد المقربين لا يتوافق مع مصالحك، فبادر إلى رفضه من دون تردد.
عاطفياً: بحثك الدائم عن الكمال في العلاقة أمر مرهق لك وللشريك. كن أكثر واقعية، فتبسيط الأمور يجنّبكما التوتر. حاول تأمين الاهتمام والرعاية الذين يستحقهما الشريك.
مهنياً: مرحلة الجمود الحالية كانت متوقعة، لكن لا فائدة من تكرار محاولات فاشلة. ابحث عن أفكار جديدة خارج النمط المعتاد. التزم بالقواعد المتفق عليها مع زملائك في العمل، فالخروج عنها قد يسبب مشاكل غير متوقعة.
عاطفياً: لا جديد يُذكر في حياتك العاطفية، لكن تفهمك لظروف الشريك قد يساعدكما على تجاوز العقبات. خصّص وقتاً لنفسك، ولا تسمح للشريك بالانفراد في القرارات.
مهنياً: أفكارك الجديدة قد تلقى ترحيباً وقد تكون لصالحك. يمكنك اجتياز اختبار مهني بدعم أحد الزملاء. تجنّب العودة إلى الروتين المعتاد، وتفاعل مع الأحداث بجدية.
عاطفياً: قرارك بالابتعاد عن الحب قد يتعرض لهزة قوية. افتح قلبك للفرص الجديدة، وتجاهل الملاحظات غير المهمة. حان وقت التغيير الجذري في حياتك العاطفية.
مهنياً: لا تيأس في سعيك للحصول على ما تستحق، فجهودك قد تضعك في منافسة جدية على منصب أفضل. قد تحتاج إلى دعم من ذوي الخبرة لتحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفياً: لا تحرم شريكك من حقوقه، وجدد في العلاقة لاستعادة الاستقرار العاطفي. النقد المفرط قد يزيد التوتر، فاختر كلماتك بعناية. ثق بقدرتك على استمالة الشريك مجدداً.
مهنياً: الأوضاع تغيرت، وعليك تعديل طريقة تفكيرك. قلقك المالي مبالغ فيه، خاصة بعد الإستراتيجية الجديدة التي اعتمدتها مؤخراً. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها.
عاطفياً: لا تتسرع في التعبير عن مشاعرك تجاه الشريك. حان وقت امتصاص نقمته تجاه العديد من الموضوعات المهمة في العلاقة. حسن التواصل مع الشريك قد يكون فرصة استثنائية لتفهم متطلباته.
مهنياً: وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً. اعمل على تطوير ظروفك المهنية. لا تقبل بوعود غير مضمونة. ثق بقدرتك على الارتقاء بمكانتك بين زملائك في العمل.
عاطفياً: بوادر الطرف الآخر للتعبير عن مشاعره تستحق أن تمنح العلاقة فرصة حقيقية. لا تعقّد الأمور بربطها بالماضي، وركز على القواسم المشتركة. حاول تفهم متطلبات الشريك المحقّة.
مهنياً: لك الحق في التشكيك بكفاءة بعض الزملاء بعد النتائج السلبية. حان وقت اتخاذ قرارات حاسمة قبل فوات الأوان. الاعتماد على الحدس وحده لاتخاذ القرارات المهمة قد يؤثر سلباً في تقدمك المهني.
عاطفياً: تجنب المبالغة في ردود الفعل، واطرح أسئلتك بحدود تحترم خصوصية الشريك. المصارحة أفضل وسيلة لتبديد الشكوك. قد تحتاج لمساعدة أحد المقربين لحل مسألة عالقة مع الشريك، وقد تحصل على نتائج إيجابية.
مهنياً: التفاخر المفرط بإنجازاتك قد يضر بوضعك الاقتصادي. سر النجاح يكمن في التواضع. قد ترفض أن تتحول حياتك إلى روتين ممل، والضغوط قد تدفعك لإجراء تغييرات جذرية.
عاطفياً: قد تمر بمرحلة هادئة في العلاقة، وقد تقدم على خطوات غير تقليدية قد تنعكس إيجاباً على حياتك العاطفية. لا تكثر من تقديم التنازلات. ثقْ بقدرتك على اتخاذ قرارات قد تعيد وهج العلاقة.
مهنياً: تحلَّ بالحكمة في التعامل مع الأوضاع المهنية، وتجنب تحمل أعباء إضافية بلا جدوى. قد تشعر بالإرهاق هذه الفترة، لذلك تعامل مع المستجدات بعقلانية ومن دون تسرع.
عاطفياً: رغم منح علاقتك مع الشريك فرصة جديدة، إلا أنك لن تبذل الجهد الكافي لتحسينها. من يسعى لبدء علاقة جديدة قد يواجه بعض الصعوبات التي قد تؤثر في استقرار حياته العاطفية.
مهنياً: إعادة بناء العلاقات مع شخص مؤثر في العمل قد تكون خطوة ضرورية تصب في مصلحتك. تخلص من الضغوط التي عانيت منها مؤخراً، وحاول التأسيس للمرحلة الجديدة من حياتك.
عاطفياً: تعلّقك بالشريك بشكل مبالغ فيه قد يضر بالعلاقة. قد تحتاج لإعادة التوازن بين العاطفة والعقل. واجه الحقائق وأجب على تساؤلات الشريك من دون تأخير، حتى وإن كانت النتائج صعبة.
مهنياً: حان الوقت لتنظيم أوضاعك المالية وسداد الديون المؤجلة، والحد من إنفاقك غير الضروري. تباطؤك في اتخاذ القرارات قد يضر بمصالحك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً.