توقعات الأبراج، ليوم الجمعة 30 مايو/أيار 2025، مع عالمة الفلك جومانا وهبي.
عاطفيًّا: لم يعد مسموحًا قيامك بتجاوزات لأبسط قواعد الاحترام في علاقتك مع الشريك. يجب أن تستعيد وهج مشاعرك مع الشريك. ثمة أمور لا يمكن تعويضها. إذا كان الطرف الآخر يمر بلحظات من الضعف؛ لا تسمح لأحد باستغلال توتر علاقتك معه.
مهنيًّا: ليس بالأمر السيئ أن تمر بلحظات من الإدمان على العمل حتى لو كان متعبًا ومرهقًا. بعض الأمور في العمل قد تحتاج إلى متابعة يومية؛ لا تهملها. عليك السعي لإحداث تطور مهني غير مسبوق. أعد توطيد علاقتك مع زملائك في العمل.
عاطفيًّا: إذا كنت تعيش لحظات جيدة مع الشريك بعيدًا عن التعقيدات اليومية، لا تخاطر بخسارة علاقتك معه. حاول الحصول على دعم الطرف الآخر الذي تحتاجه في هذه الفترة. بعض الخطوات قد تكون بسيطة وكفيلة بتمديد الأجواء المفعمة بالحب والثقة المتبادلة.
مهنيًّا: لا يجب أن تكون مترددًا في اتخاذ القرارات المهمة. إذا نجحت في التعامل مع التطورات المهنية المتسارعة؛ قد تتمكن من تجاوز الأزمة الحالية سريعًا وبأقل الخسائر الممكنة. لا تتسرع في اعتماد خطط محورية؛ قد تُحدث تغييرًا في واقعك المهني.
عاطفيًّا: قد تشعر بالشوق إلى الشريك السابق. التواصل معه قد يساعدك على التخلص من حالة التوتر التي عانيت منها مؤخرًا. لا يجب أن تبقى متوترًا ودون إجابات منطقية. إذا لم تكن الإشارات مشجعة، ابحث عن "نصفك الآخر" بعيدًا عن أي مقارنات قد تزيد الأمور تعقيدًا.
مهنيًّا: لا تتساهل مع المؤشرات السلبية ولا تصدق كل ما يقال من حولك. حالة الخوف التي عانيت منها، مؤخرًا، قد تبدو مبررة ومنطقية. ثق بقدرتك على تحسين ظروفك المهنية. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيًّا إذا أحسنت إدارة شؤونك المهنية بطريقة منطقية.
عاطفيًّا: لا تستنزف طاقتك في التفكير بمستقبل العلاقة مع شخص دخل مؤخرًا إلى حياتك. لا يمكنك حسم قراراتك المهمة إلا عبر تفعيل التواصل اليومي للوصول إلى قواسم مشتركة. لا تعتمد على مواقف وآراء بعض الأصدقاء المقربين؛ فهؤلاء الأشخاص قد يسيئون لنجاحاتك السابقة.
مهنيًّا: عليك السعي لقطف ثمار جهودك. لن تواجه الكثير من المشاكل إذا أحسنت إدارة شؤونك المهنية. عليك السعي لتحسين مكانتك في محيط عملك. المؤشرات قد تكون مشجعة لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية. ثق بقدرتك على فرض وجهة نظرك في محيط عملك.
عاطفيًّا: قد تنجح في نقل علاقتك مع الشريك إلى مرحلة جديدة. قرارك بالخروج من مرحلة العلاقات العابرة قد يكون جيدًا، وقد يكون له الكثير من النتائج الإيجابية. قد تنجح في الحصول على الاستقرار المنشود. عليك السعي لتحسين مكانتك في قلب الشريك.
مهنيًّا: قد تدفع، قريبًا، ثمن عدم تعاملك بجدية مع مشاكلك المهنية. لا يجب أن تستهين بالمستجدات؛ المؤشرات لا تبدو جيدة. عليك التحلي بالصبر لتخطي المرحلة الراهنة. لا تكثر من تقديم التنازلات، وإلا أصبحت الحلقة الأضعف بين زملائك في العمل.
عاطفيًّا: المزاجية في الحب لا يمكن أن تؤسس لعلاقة متينة. تخلّص من ترسبات الماضي، وحاول التأسيس للمرحلة المقبلة. لا يجب تقييم الأمور بفشل حياتك العاطفية. لا يمكنك الاستمرار في حالة اللامبالاة التي تعيشها، وإلا تعرضت لخسارة لا يمكنك تعويضها.
مهنيًّا: الأخبار المالية قد تكون سارة في المرحلة المقبلة. لا تتسرع في قطف ثمار الجهود التي قمت بها. قد تحتاج إلى مزيد من الوقت لكي تتبلور رؤيتك للمرحلة المقبلة. بعض العراقيل المؤقتة لن تحول دون الحصول على كل ما تتمنى تحقيقه.
عاطفيًّا: لا تكابر، واستمع لصوت القلب. يجب أن تبحث جيدًا عن كل الأمور التي ترضي مشاعرك. لست بحاجة إلى استراحة عاطفية لأن العلاقة السابقة شكّلت عبئًا كبيرًا عليك. بعض الفرص الجدية قد لا تكون متاحة لاحقًا. ثق بقدرتك على إقناع الشريك بوجهة نظرك.
مهنيًّا: تخلّص من حالة الرهاب التي عانيت منها مؤخرًا في محيط عملك. عليك تحمّل المسؤولية تجاه العديد من القرارات التي اتخذت سابقًا. حان الوقت لوضع إستراتيجية جديدة قد تساعدك على تخطي ظروفك الصعبة. لا تقلق؛ وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيًّا.
عاطفيًّا: قد تنجح بالانتقال إلى مرحلة جديدة في علاقتك مع الشريك. عليك المبادرة إلى تجاوز بعض المفاهيم الخاطئة عن الحب. قد تشعر أنك بأمسّ الحاجة لتحسين مكانتك في قلب الشريك. حنكتك قد تساعد في إعادة حياتك العاطفية إلى وضعها الطبيعي.
مهنيًّا: كل ما تقدمه من أفكار وجهود مضنية في العمل قد يؤهلك لإحراز تقدم على المستوى المعنوي والمادي. تفاءل بالخير تجده. لا تسمح لأحد بالتأثير سلبًا في مكانتك المهنية. اعتمد سياسة النأي بالنفس، ولا تسمح لأحد بزعزعة ثقتك بنفسك.
عاطفيًّا: لا تسمح للعقل بالتحكم في علاقتك مع الشريك. عليك أن تترك مساحة وازنة للعواطف. موقف متسرع قد يكون مكلفًا إذا كانت التقديرات غير صحيحة. لا تحمل الشريك مسؤولية فشل العلاقة. حان الوقت للاعتراف بالأخطاء التي ارتكبتها.
مهنيًّا: لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، وحاول توسيع رقعة التفاهمات مع المتخصصين في شؤون المهنة. الرهان على تقطيع الوقت لا يبدو في صالحك. ثق بقدرتك على إعادة ترتيب أولوياتك المهنية. وضعك الاقتصادي إلى تحسن مستمر.
عاطفيًّا: يمكنك تجاوز الأزمة المفتعلة من قبل الشريك بمرونة. عليك تفهُّم حجم الضغوط التي تتعرض لها. الوقت كفيل بتخفيض حدّة التوتر، فلا تعتمد سياسة المواجهة. غض النظر عن تصرفات الشريك قد يكون من أولوياتك هذه الفترة.
مهنيًّا: لا تتسرع في حرق المراحل، وحاول فهم كل ما يدور من حولك. قد تنجح حملة العلاقات العامة التي بدأت بها في تحسين مردودك المالي. قد تحصل قريبًا على الدعم المادي الذي كنت تنتظره. حان الوقت لإدارة شؤونك المالية على نحو جيد.
عاطفيًّا: حاول المطالبة بحقوقك العاطفية. عليك تحسين بعض التصرفات التي لم تعد مفهومة من قبل الشريك. كل الأمنيات بالحصول على ما تريده من الطرف الآخر من تقدير واحترام قد تبقى مرتبطة بحقيقة مشاعره تجاهك.
مهنيًّا: لا تنسَق وراء الربح السريع، فهذا الأمر قد يعرّضك لتكبّد الكثير من الخسائر. عليك أن تكون حاسمًا في خياراتك. بعض التفاصيل قد تكون مهمة لإعادة توطيد علاقتك مع أحد الأشخاص المسؤولين. حياتك المهنية قد تتحسن بين ليلة وضحاها.
عاطفيًّا: لا تسمح لبعض الطفيليين بالتدخل في تفاصيل حياتك الشخصية. قد تحتاج إلى وضع حدود واضحة لعلاقتك مع بعض أفراد العائلة، وإلا تعرضت حياتك العاطفية للتدهور. لا تراهن على الوقت، وبادر إلى اتخاذ قرارات حاسمة.
مهنيًّا: الظروف قد تكون ملائمة لتحسين وضعك الاقتصادي. قد تحصل قريبًا على الدعم المادي الذي تستحقه. قد تقطف قريبًا ثمار جهودك. عليك الاستفادة من الفرص المتاحة لتحسين مكانتك في محيط عملك.